الكتاب: العروس
المؤلّف: ماهر شرف الدين
النوع: شعر
عدد الصفحات: 114
نوع الغلاف: عادي
الطبعة: الثالثة 2017
الناشر: منشورات ماهر شرف الدين
تاريخ الطبعة الأولى: 2007
تاريخ الطبعة الثانية: 2012
تاريخ الطبعة الثالثة: 2017
لقراءة وتحميل الكتاب بصيغة PDF انقر على الأيقونة أدناه
هذا
الكتاب
يكتب ماهر شرف الدين حبّه
وفجائعه بقَدْر واحد من الشهيّة. وعيه يختار من لا وعيه، يقظته تأخذ نومه من يده
أَخْذ الأب بيد الابن. يكتب امرأته بفرحة الفرحين بالمولود. إقبال شَلّاليّ، بين
إبحار في التغزّل الجسدي وإمعانٍ جَسَديّ في التغزّل. الشَّبَق يحتفل تحت قبّة
العبادة. شعر يتنقّل بين المرثية والتهليل. كتاب «العروس» يعانق العروس ويواجه
الموت.
استوقفني ماهر شرف الدين
من أول كتابة قرأتُها له. التركيز الحاد. الانطباع الهارب عادةً، ممسوكاً حيّاً.
المُبْهم محسوساً، مُبَلْوَراً بوهج. الظلمة مُنَصَّعَة. الضحيّة منتقمة بدم
القول... تُواصل المعاني تدفّقها فوق الكلمات... المعشوقة شفافية صوفيّة وكرزة
تُقْضَم، يُحْتَفل بجسدها حذفاراً وراء حذفار. رغبة وحنوّ، غَرَق وإحاطة. وهنا،
تُدَشّن الكتابة لا بهاجس التجديد الفنّي بل من مبتدأ النفس، مبتدأ الغريزة، مبتدأ
ميتة أو ميتاتٍ خُرِج منها إلى الثأر باللغة وإلى الحياة بضُعف الحبّ وقوّة الشعر.
أُنسي الحاج، جريدة "الأخبار"، 24 شباط 2007
قصيدة «مَدَد» واحدة من
أجمل القصائد الشعرية المنشورة في السنوات الأخيرة.
شوقي بزيع، جريدة "المستقبل"، 15 كانون الأول 2007
قد يكون نصّ «المفتاح» من أجمل
النصوص التي كُتبت عن سمير قصير... ولعلّ أهم ما يميّز «العروس» أنه يظلّ
ملتبس الهوية، وعصياً على التصنيف. نصوص - قصائد جريئة تكسر الحاجز القائم بين الأنواع
والمدارس لتبني فضاءً شعرياً رحباً يتصالح فيه
النص والقصيدة بصفتهما نسيجاً لغوياً واحداً، يرقى فيه النثر إلى مصاف الشعر ويرتقي الشعر بالنثر إلى
مرتبة الإبداع.
عبده وازن، جريدة
"الحياة"، 8 آذار 2007
أثار صدور «العروس» جدلاً في
الصحافة الثقافية في بيروت، واعتبرها سيّد قصيدة النثر أنسي الحاج من أجمل ما قرأ.
ياسين رفاعية، جريدة "المحرّر"، 12 كانون الثاني 2008
الاعتذار واجبٌ للشاعر ماهر شرف الدين ودواوينه
السابقة بوجه عام، ولـ«العروس» بوجه خاص،
لقد قصَّرنا في حقِّها وحقِّه.
علاء الجابري، جريدة "أخبار الأدب"، 4 تشرين الثاني 2007
ماهر شرف الدين الشاعرُ الصادحُ المكتظ بإرادة العنفوان يستهزئ بالمتداول،
يُفاجئنا آناً، ويصدمنا ويسلبنا صحوَنا ويغشّنا ويسحرنا آناً آخر... لكنّه في
مسعاه أمينٌ، مُبتكرٌ ومُخترعٌ، استثناءٌ بلا مثيل.
شعر
ماهر شرف الدين... يُمجَّدُ في ذاكرة الخلود.
أحمد محمد
أمين، موقع "إيلاف"، 6 نيسان 2013
ماهر شرف الدين في «العروس» شاعر مبدع في
صور لمَّاحة مكثَّفة، تختصر حالات نفسية كاملة في مفردات قليلة.
محمود شريح، جريدة "البلد"، 12 حزيران 2007
في «شهداء الشوكولا» يأخذ ماهر
شرف الدين دور مراسل شعريّ. ينقل الحدث الصحافي بعين شاعر.
رامي الأمين، جريدة "النهار"، 28 شباط 2007
«شهداء الشوكولا» هي القصيدة
الأجمل في الكتاب... والحدود الرفيعة التائهة بين الثورة والاستسلام، وبين التصوّف
والإفراط في الملذات، هي التي تُشكِّل عامل الجذب في قصائد ماهر شرف الدين.
فريد قمر، جريدة "البلد"، 23 شباط 2007
يمارس ماهر شرف الدين رمايته الشعرية في حقل
اللغة على مقربة مذهلة من أكثر صور الواقع جاذبية.
جهاد الترك، جريدة "المستقبل"، 10 آذار 2007
زخرتْ قصيدة «مَدَد» بتشبيهات ابتكارية غير مسبوقة عبر تشبيه الجسد بالجسد.
تهاني فجر، موقع
"جهة الشعر"، 20 تشرين الأول 2008
قصيدة «مَدَد» هي أجمل
قصائد الديوان على الإطلاق (...) ولعلّ أخطر ما في «العروس» وأجمله هو ذلك التماس الخطر بين الديني والإيروتيكي، إذ
يوظّفهما ماهر شرف الدين لصالح القصيدة من خلال الحفر شعرياً حول أساسات المقدَّس
لهتكه وتدنيسه، ودون أن نحسّ بذلك.
محمد ديبو، موقع
"الأوان"، 21 كانون الثاني 2009
«العروس» فتحٌ كبير في
رحاب الشعر، ولا غروَ، فقد تقاسمَ - في التصفية النهائية لمعرض الكتاب في بيروت
2007 - المركز الثاني مع كتاب «كزهر اللوز أو أبعد» لمحمود
درويش.
ياسين رفاعية، مجلة "اليمامة"، 23 تموز 2007
تعليقات
إرسال تعليق