التخطي إلى المحتوى الرئيسي

لحظة وفاة الدكتاتور - ماهر شرف الدين




الكتاب: لحظة وفاة الدكتاتور
المؤلّف: ماهر شرف الدين
النوع: سرد
عدد الصفحات: 226
نوع الغلاف: عادي
الطبعة: الثانية 2018
الناشر: منشورات ماهر شرف الدين

تاريخ الطبعة الأولى: 2011
تاريخ الطبعة الثانية: 2018
  

لقراءة وتحميل الكتاب بصيغة PDF انقر على الأيقونة أدناه

 https://en.calameo.com/read/0050586035d88b6477152



لشراء النسخة الورقية من موقع "أمازون" انقر على الأيقونة أدناه

 https://www.amazon.com/dp/0998539287


تعليقات

  1. كيف ممكن نحمل الكتاب ؟

    ردحذف
    الردود
    1. افتح الموقع http://calameo.download/ ومن ثم ضع رابط الكتاب ووبعدها سيعطيك خيار تحميل الكتاب كاملاً أعلى الصقحة أو تحميل كل صفحة على حدى .

      حذف
  2. http://calameo.download/

    ردحذف
  3. http://calameo.download/

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حصاة في كليتي اليسرى - تأليف: ماهر شرف الدين

الكتاب: حصاة في كليتي اليسرى المؤلّف: ماهر شرف الدين النوع: شعر عدد الصفحات: 140 نوع الغلاف: عادي الطبعة: الثانية 2017 الناشر: منشورات ماهر شرف الدين تاريخ الطبعة الأولى: 2013 تاريخ الطبعة الثانية: 2017 لقراءة وتحميل الكتاب بصيغة   PDF   انقر على الأيقونة أدناه هذا الكتاب "حصاة في كليتي اليسرى" ديوان متماسك بقصائد دالة تفصح عن شاعر واعٍ لكيفية استخدام كل حيل اللغة من المباشرة اليومية إلى البلاغة المفتوحة، حفاظاً على الشعرية الرهيفة؛ على الصرخة المقاسة فنياً (...) والآن، إلى القارئ الباحث عن رسالة: حتى يكون ديوانٌ ديواناً شعرياً حقاً، عليه أن ينطوي على حكمةِ "حصاة في كليتي اليسرى": العبرة لمن مات، والمتعة لمن يحيا! الشعر، كما نوّه ناقد بعيد، لا يحتمل أوساط الأمور. عبد القادر الجنابي، موقع "إيلاف"، 15 نيسان 2013 في «حصاة في كليتي اليسرى» نرى إلى الشعر رائقاً ومتألقاً، حيث كل قصيدة فيه تمتلك منطقها الخاص وحيّز حريتها. عناية جابر، جريدة "السفير"، 16 نيسان 2013 في "حصاة في كليتي اليسرى...

حكُّ الصدأ - تأليف: ماهر شرف الدين

الكتاب: حكُّ الصدأ - مقالات مختارة عن الثورة السوررية المؤلّف: ماهر شرف الدين النوع: سياسة عدد الصفحات: 124 نوع الغلاف: عادي الطبعة: الأولى 2017 الناشر: منشورات ماهر شرف الدين لقراءة وتحميل الكتاب بصيغة   PDF   انقر على الأيقونة أدناه من الكتاب لقد حرصَ النظامُ في سوريا، أشدَّ الحرص، على قَلْبِ “سحَّارة” المجتمع السوريِّ، ليصبح الرديءُ في الواجهة، والجيِّدُ في القعر، وهو ما سبق أن أسميتُه من قبل بـ”سياسة تعويم الحثالة“. حيث تسيَّدتْ حثالةُ الطوائفِ الدولةَ والمؤسَّساتِ والمجتمعَ. وحين يسود حثالةُ القومِ مجتمعَهم، تتحوَّل المشكلة إلى أزمةٍ داخليةٍ تعصف بقلبِ هذا المجتمع، مفكِّكةً إيَّاه إلى عناصره الأولية، المَا قبل الدولة، والقائمة غالباً على عَصبيَّاتٍ بائدةٍ ورثَّةٍ، تستمدُّ نوعَها (الطائفيّ أو العشائريّ أو المناطقيّ أو العائليّ...) من شكل الصراع الذي تمَّ زجُّها فيه، ليقوم النظام بعد ذلك بإدارة تلك الصراعات عبر أذرعه الأمنية والاجتماعية . الديكور الذي، من خلفه، استُملكت الدولةُ لمصلحة طائفةٍ معيَّنةٍ، تمَّ انتقاؤه بعنايةٍ شديدةٍ...